Mobile View
Desktop View
ابحث
الرئيسية
أقسام المجلة
كتب الرافد
ثقافـة وفكر
تراث وحضـارة
أدب ونقد
نصوص وترجمات
مسرح وسينما
فنون وعلـوم
شعـر وقصة
حـوارات
قـراءات
أرشيف المجلة-الورقية
بوابة المشاركة
اتصل بنا
الرئيسية
>
شعـر وقصة
>
موعِدٌ مَعَهُ!
موعِدٌ مَعَهُ!
أحمد اللاوندي
JUL 19 2020
هذي الطَّريقُ كثيرةٌ عقباتُها..
لكنَّني؛ لا لستُ أرجعُ للوراءِ كما تَرى
سأظلُّ أعبُرُ كُلَّ مَوْجٍ غادِرٍ
لا حُزْنَ يَعْصِفُ بالفُؤادِ؛
خُطايَ لَمْ تَتعبْ مِنَ السَّفرِ الطَّويلِ، وما انحنيتُ لأيِّ بَطْشٍ
سُنبلاتي لَنْ تجفَّ؛
وأُغنياتي سوفَ تَبقى للأبَدْ
هذي الطَّريقُ كثيرةٌ عقباتُها
يا لَيْلُ لملمْ ما تنزَّلَ مِنْ سوادِكَ..
إنَّني جَبَلٌ؛ وهَلْ مَلَّتْ قُلوبُ العاشقينَ مِنَ انتظارِ نهارِها؟!
انطلقتْ عصافيري هُنالكَ مِنْ قديمٍ
كُنتُ أوَّلَ مَنْ أرادَ الوصلَ
قلبي رحلتي؛
حَمَلَ الأمانةَ حينَ ولَّوْا بالمَدى..
مُتآمرينَ على الظِّلالْ
هذي الطَّريقُ كثيرةٌ عقباتُها..
فلِمَ ابتعادُكَ عَنْ مواعيدَ استعدَّتْ للمجيءِ!
لِمَ اختباؤكَ خَلْفَ أطلالٍ ستسقطُ في القريبْ!
فَتَحَتْ نوافِذَكَ الرِّياحُ..
وزائِفٌ هذا البُكاءْ
عَلِّمْ رماحَكَ أنْ تهُبَّ متى تشاء.
مواضيع من نفس القسم
ترنّم بي الشّعر
JUL 07.2025
الظل القاتل!
JUL 01.2025
عيّلُ الشّعر
JUN 25.2025
دقات.. على النحاس
JUN 18.2025
تعرفت علي
JUN 12.2025
المزيد
مقالات أخرى للكاتب
أدب الأطفال.. بين الانتماء والإنماء!
JUL 07.2025
سُروج الخَيلِ.. صِناعةٌ تتحدى الاندثار!
JUL 07.2025
القِيمُ في أدبِ الأمثالِ الشعرية
JUL 07.2025
بين ما تقوله الفلسفة وما تطرحه السينما
JUL 07.2025
بين الحِرف الشعبية والوعي الثقافي
JUL 07.2025
الأكثر قراءة
أشعار ملونة
OCT 30.2017
آفاق الفلسفة في الألفية الثالثة
OCT 28.2017
كتابة جديدة لطفل المستقبل كتابة جديدة لطفل المستقب
OCT 30.2017
أريج الشوق
OCT 26.2017
لُغات مِن ضبابِ الحُزن
OCT 26.2017
التعليقات
الإسـم
البريد الإلكتروني
اضافة التعليق
تتم مراجعة التعليقات قبل نشرها والسماح بظهورها